بالتاكيد القصيدة ليست لها علاقة باهالي العريجاء.ولكن بما انهم من منظومة القطاع الريفي
المفترا عليهم ولكنهم كرماء سمحين بطبعهم لهم مني التحيه فكانت هذه القصيدة تضامنا مني في الجمله الثقافيه المنظمه ضدهم في فترة من الفترات وانا بالجامعه
نحنا الباديه والبلدات
نحن الريف ونتحدّا
نحن البقره والسخلان
ونحن الرهوة والقمريه والسقده
نحن ملود وطوريه ونحنه الدرقه والسكين والحربه
نحن ركيزه متينه مابتتهدّه
نحن رجوله نحن اسود
مرتنا تساوي ميّة تامر وكت الشدّه
نحن الكرم وجيهنا حفاوة و كلامنا مودّه
نحن اهل العوض جد يمين نتحدّا
نقابل ضيفنا بالترحاب
نقولو حبابك اقدم جاي حبابك الف
بقدر الدنيا تتمدّه
ونحن العيب دا مو فينا
والمايل البجيب الريب دا موفينا
البرنسيسه والجنز دا ما بيشبهنا
لبسنا التوب والعراقي والمركوب والشدّه
اكلنا آوليد هجين بلداتنا
وشرابنا حليب لبن بقراتنا مو شحده
غتانا توب من الدمور ضراعنا مخدّه
غنانا آجني ...
اخواني البنات القدّه عطشانه
بتدور الرجال البحملوا بطانه
البجري نسيبتو ومرتو طلقانه
غنانا آجني ياهو الزي ده
تعال آوليد نقيس الزول بالتقوي والايمان
تعال آجني نقيس البت والشرف يكون ميزان
تعال آزول نلم الناس يعيشو اخوان
دون تمييز ودون عقده
في العريجه يقدل سامر نقيّل نحنا في المنشيّه والشهداء
نقيّل نحن في المنشيّه والشهد
بدرالدين الكدّك