تشكر الاخ اسماعيل على هذا الموضوع المفيد اللهم اجعلنا من الساجدين ومن الذين يتقبل الله منهم السجود
والقيام
بالاضافه بان السجود يزيد درجات العبد عند ربه له فوائد اخرى للانسان طبية
من عجائب السجود لله من الناحية الطبية !!!
كنت تعاني من الإرهاق .. أو التوتر .. أو الصداع الدائم .. أو العصبية ،
وإذا كنت تخشى من الإصابة بالأورام .. فعليك بالسجود .. فهو يخلصك من
أ مراضك العصبية والنفسية وهذا ما توصلت إليه احدث الدراسات العلمية في
العالم .
معروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع .. ويعيش في معظم الأحوال
وسط مجالات كهرومغناطيسية .. ألأمر الذي يؤثر على الخلايا .. ويزيد من
طاقتها .. فأن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من
ا لإمراض.
التخاطب بين الخلايا :-
هو نوع من التفاعل بين الخلايا .. وهي تساعد على الإحساس بالمحيط الخارجي
.. والتفاعل معه .. وأي زيادة في الشحنات الكهرومغناطيسية التي يكتسبها
الجسم تسبب تشويشاً في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بما يعرف
بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع .. والتقلصات العضلية .. والتهابات العنق
.. والتعب .. والإرهاق .. إلى جانب النسيان والشرود الذهني .. ويتفاقم
الأمر إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً سرطانية ..
ويمكنها تشويه الأجنة لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم
بعيداً عن استخدام الأدوية والمسكنات وآثارها الجانبية.
الحل ..؟؟؟
لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة المتوالدة بها .. وذلك عن طريق
السجود للواحد الأحد كما أمرنا ... حيث تبدأ عملية التفريغ بوصل الجبهة
بالأرض ففي السجود تنتقل الشحنات الموجبة من جسم الإنسان إلى الأرض
ا السالبة الشحنة .. وبالتالي تتم عملية التفريغ .. خاصة عند السجود على
السبعة الأعضاء (الجبهة، الأنف ، الكفان، الركبتان، القدمان) وبالتالي
هناك سهولة في عملية التفريغ.
تبين من خلال الدراسات انه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات .. لابد من
ا لاتجاه نحو مكة في السجود وهو ما نفعله في صلاتنا (القبلة) لان مكة هي
مركز اليابسة في العالم وأوضحت الدراسات أن الاتجاه إلى مكة في السجود هو
أ فضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض الأمر الذي يخلص
ا الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية
منقول من موقع