عبارات استوقفتني

زائر

عبارات استوقفتني

" قد أخاف، ولكني أكره الخوف، وأكره من يشعرني بالخوف، وأكره الذي يظن أنه قادر على إخافتي ".

" من الحسن أن تعمل المرأة ولكن ليس من الحسن أن يكون عملها سببا في رجل عاطل أو سببا في انهيار بيتها أو أن يربي أولادها من لا يحسن التربية ".

" أنعم الناس من رُزقَ امرأة رضيت به ورضي بها ، يتغنى على عَوِجها ، وتَطرب على مساوئه ".

" لا تُفسد النصح بتكراره، فإن القلوب تنِد كما ينِد البعير ".

" لا يمنعَنْك ثقتُك بابنك أن ترقُبَه، فإن الأولاد مرتَع خصبٌ لوسوسة الشياطين ".

" عظمَة الإنصات في إطراق العين وحضور القلب ".

" إن المسلم لا تكسر قناته حتى تفارق الروحُ الجسدَ ".

" من اعتزل الناس سلِم من أن يَأذِي أو يُؤذى ".

" نحن في زمن صُيِّر العدلُ فيه شبَحا بين أسْتار الظلم نَسمع به ولا نراه ".

" أكبر ضحايا الحرب أولئك الضعفاء الذين ليس لهم فيها يد ولا قدم ".

اشراقة كتب:: عبارات استوقفتني

" قد أخاف، ولكني أكره الخوف، وأكره من يشعرني بالخوف، وأكره الذي يظن أنه قادر على إخافتي ".

" من الحسن أن تعمل المرأة ولكن ليس من الحسن أن يكون عملها سببا في رجل عاطل أو سببا في انهيار بيتها أو أن يربي أولادها من لا يحسن التربية ".

" أنعم الناس من رُزقَ امرأة رضيت به ورضي بها ، يتغنى على عَوِجها ، وتَطرب على مساوئه ".

" لا تُفسد النصح بتكراره، فإن القلوب تنِد كما ينِد البعير ".

" لا يمنعَنْك ثقتُك بابنك أن ترقُبَه، فإن الأولاد مرتَع خصبٌ لوسوسة الشياطين ".

" عظمَة الإنصات في إطراق العين وحضور القلب ".

" إن المسلم لا تكسر قناته حتى تفارق الروحُ الجسدَ ".

" من اعتزل الناس سلِم من أن يَأذِي أو يُؤذى ".

" نحن في زمن صُيِّر العدلُ فيه شبَحا بين أسْتار الظلم نَسمع به ولا نراه ".

" أكبر ضحايا الحرب أولئك الضعفاء الذين ليس لهم فيها يد ولا قدم ".

كلام كبير يا إشراقة... ينضح عبراً ويتدفق حكمة ... والحكمة هي أفضل ثمار التجارب!!!

أحييك على هذه الإشراقات البديعة التي يتحفنا بها يراعك...

زائر

[quote="Ismail"][quote[/size][/color][/b][/font]

زائر

ودالأصيل كتب:

Ismail كتب:

اشراقة كتب:: عبارات استوقفتني

" قد أخاف، ولكني أكره الخوف، وأكره من يشعرني بالخوف، وأكره الذي يظن أنه قادر على إخافتي ".

" من الحسن أن تعمل المرأة ولكن ليس من الحسن أن يكون عملها سببا في رجل عاطل أو سببا في انهيار بيتها أو أن يربي أولادها من لا يحسن التربية ".

" أنعم الناس من رُزقَ امرأة رضيت به ورضي بها ، يتغنى على عَوِجها ، وتَطرب على مساوئه ".

" لا تُفسد النصح بتكراره، فإن القلوب تنِد كما ينِد البعير ".

" لا يمنعَنْك ثقتُك بابنك أن ترقُبَه، فإن الأولاد مرتَع خصبٌ لوسوسة الشياطين ".

" عظمَة الإنصات في إطراق العين وحضور القلب ".

" إن المسلم لا تكسر قناته حتى تفارق الروحُ الجسدَ ".

" من اعتزل الناس سلِم من أن يَأذِي أو يُؤذى ".

" نحن في زمن صُيِّر العدلُ فيه شبَحا بين أسْتار الظلم نَسمع به ولا نراه ".

" أكبر ضحايا الحرب أولئك الضعفاء الذين ليس لهم فيها يد ولا قدم ".

[color=darkred]كلام كبير يا إشراقة... ينضح عبراً ويتدفق حكمة ... والحكمة هي أفضل ثمار التجارب!!!

[center][size=24][b]أحييك على هذه الإشراقات البديعة التي يتحفنا بها يراعك...[/b">

و الله ما أعذبك من بحيرة و الدر في أحشائك قابع؛ و للأمانة أنني مددت رأسي من هذه النافذة و أطلت أمد المتاوقة و كنت أحسبها لجة من لجج أخي الأديب المفوه ، أبي مسلم/ إسماعيل الذبيح، فوجدتني متضائلاً بين طودين عظيمين، و إذا بها على ميسرتي ، مهيرة رهان جموح لا يشق لها غبار في مضاميرها، إلا بشق الأنفس.. و ليس في هذا تقليل من شأنها؛ و هي صاحبة قلم حديد السنان ، رصين المعاني، إذ يحسن التخير لنطف مداده و يجلسك القرفصاء طوعاً أو كرهاً لتتابع فقط و تعب و تشرب شراباً زلالاً من معين لا تخشى على نفسك منه سوى أن يكلفك سبع غسلات أقلن بتراب من زعفران.
و إن كان لا بد من فتيا و تلاميذ مالك في المدينة فلعل مما استوقفني من مقالة بعضهم:-
- إن أسقطتني الخطوب فذاك شأنها، وشأني أنا أن أسقط منتصب الوقفة، سمهري القوام، حتى لو كلفني ذلك شرخاً أبدياً في ظهري أو أن أموت دونه واقفاً كنخلة حمقاء.
- المرأة خمرة كلما مضى ززمانها تعتقت و غلى عند أطباء التجميل ، بينما يذهب ريحها و يتضاءل ثمها عند عشيرها

سلمت اناملك ودالاصيل وانت تخط بها عبارات منمقة وتصفني بصفات لم احسبها يوما ان تكون لي منها شعرة
اشكرك جدا
واشكر زيارتك لمتصفحي فقد عطرته بحروفك ومدحك
احترامي لك ودمت لنا

زائر

[quote="اشراقة"][quote="ودالأصيل"][quote="Ismail"][quote/b][/size][/color][/font][/center]

كلام ينضح بالحكمة وعميق المضامين والدلالات يا ود الأصيل...

لله درك وأنت ترصع جبين المنتدى بمثل هذه الدرر واليواقيت الثمينة...

ليتنا كنا كالمرآة لا نستصحب معنا شيئاً من الذكريات، لا حلوها ولا مرها، بل نعيش اللحظة وحلم المستقبل فقط..

تحياتي وتقديري لك وللآنسة الرائعة إشراقة التي غابت عنا طويلاً..

زائر

Ismail كتب:: كلام ينضح بالحكمة وعميق المضامين والدلالات يا ود الأصيل...

لله درك وأنت ترصع جبين المنتدى بمثل هذه الدرر واليواقيت الثمينة...

ليتنا كنا كالمرآة لا نستصحب معنا شيئاً من الذكريات، لا حلوها ولا مرها، بل نعيش اللحظة وحلم المستقبل فقط..

تحياتي وتقديري لك وللآنسة الرائعة إشراقة التي غابت عنا طويلاً..

تحياتي لك أخي أبا مسلم مدداً بلا عدد و قد فاتني أمس التذكير بأنه إن كانت القرارات الصائبة وليدة طبيعية و ابنة شرعي لتراكم التجارب فإن علينا ألا ننسى رد الفضل في صقل ذاك الركام من التجارب إلى أهله ،بأن نقول:لا بد للتجارب كي تنضج ،من سلسلة من الهزائم المجلجلة و القرارات الطائشة. .

كلام جميل شديد والله واكثر جمله اعجبتا بها

" من الحسن أن تعمل المرأة ولكن ليس من الحسن أن يكون عملها سببا في رجل عاطل أو سببا في انهيار بيتها أو أن يربي أولادها من لا يحسن التربية ".

عدد المساهمات : 99 تاريخ التسجيل : 14/03/2008

الأخوة الأحباب
تحياتي
ما اجمل ما قرأت و قد تألق الجميع ، الإبنة اشراقة ابدعت و الإخوة المتداخلين كانوا حضورا و اكثر اشراقا ، فالأستاذ اسماعيل هو سيد قومه و هو المشعل الذي يستضاء به ، اما ود الأصيل هذا اسم على مسمى و لديه ملكة قوية علي وضع النقاط على الحروف و دائما يصيب كبد الحقيقة
اشكركم على اضافاتكم الثمينة و التحية مرة اخرة للرائعة اشراقة

زائر

Ahmed Rahma كتب:: الأخوة الأحباب
تحياتي
ما اجمل ما قرأت و قد تألق الجميع ، الإبنة اشراقة ابدعت و الإخوة المتداخلين كانوا حضورا و اكثر اشراقا ، فالأستاذ اسماعيل هو سيد قومه و هو المشعل الذي يستضاء به ، اما ود الأصيل هذا اسم على مسمى و لديه ملكة قوية علي وضع النقاط على الحروف و دائما يصيب كبد الحقيقة
اشكركم على اضافاتكم الثمينة و التحية مرة اخرة للرائعة اشراقة

والله أخجلت تواضعنا يا رياض، و لا تستعجب رفعي الكلف هكذا و جعلي البساط بيننا أحمدياً. أظن أن هذه ثاني مداخلة بيننا، و أنا أعرفك هامةً بين مثقفي العريجاء. رجل حنبلي الصواب ، سمندلي الإيهاب؛ و لعلك من نفس رعيلي، ظللنا هائمين أربعين سنة أو يزيد، نتأبط وطناً جسداً له خوار، و مثخن بجراحات يزاحمها الغبار. بائن من أسلوبك الشايق أنك استفزازي ماكر و شحاذ ماهر:إذ تريد شحذ قرائح أخينا إسماعيل و حثه لمزيد من البوح و تحميل غصنه مزيداً من عناقيد حبلى بالثمر؛ ؛ و هو قامة متحوصلة في حالة شعورية متوثبة و متجاوزة لكل الفروق، و هو قارض نهم و ذا شاعرية نادرة تعلو به فوق حواجب الدهشة، تتمظهر جليا، في تملكه خصوبة المخيلة، و رصانة الحس بالمفردة كقيمة تعبيرية ينبغي أن تعيها أذن واعية. و مع أن لغة المجاميع الشعرية تنفتح عند كثيرين واسعاً على أبعاد الجسد في جوعه الغرائزي الفاحش، و عواءاته الشهوانية العابثة، فإن الأمر عند الذبيح مختلف، و منزه عن سفاسف (بورنوغرافيا) الأدب. وهذه أهم علامة وجدانية فارقة بينه و بين نظرائه. .فبنية الكلمة و لحمة النسج الفصيح تنتظم نصاً به نبض روح و خفقان قلب يرتعش، و يتجلى، ويتمخض ليضع بين أيدينا شريطاً من لدائن العروض و ويغوص بنا مغاصات دونها العرق و في أجوافها محار من جوهر نفيس. والذات في تجاربه النيرة ، تشكل محوراً وقناعاً في آن، حيث تنصهر بالموضوع، وتتماهى الأنا بالأنت، فكأنهما مرآتان متقابلتان ، أو أنها مرآة واحدة منفصمة على نفسها إلى ذاتين ساعيتين للالتآم من شتات الشظايا.
وأما أخوك العبد لله، إذا مررت وجاء بك الدرب ذات يوم قرب جدار الزمن فستجدني واقفاً هناك، أناجيه و أحمله قصاصات من رسائلي إلى كافة المعنيين بالقضية:-
- حيث أبدأها بنفسي لأقول: أريد لحظة إنفعال، لحظة أمل، لحظة اندهاش، لحظة إكتشاف، لحظة وقوف على جديد، أريد لحظةً تضيف فواصل لحياتى المزدحمة بنقاط الوقوف والتفتيش، إن حياتى من أجل أكل و عيش فقط، لا تعنى شيئاً أكثر من عناء التخلص من فائض البطون ، لمجرد الاستمرار عائشين. تماماً كما في حجوة "مسمار جحا"، حيث كان يزعم أن له بيتاً مغصوباً لم يبق له منه سوى مسمار ظل محتفظاً به و ينتظر دورة الأيام حاملة إليه ضالته كي يضع مسماره في خرمه القديم..
- وللآخر أقول: إن الكون فسيح، و أرض الله واسعة ؛ وفرص السعي لكل ما هو حميد طاقة حيوية و متجددة بلا حدود، فلماذا نسجن نفوسنا في شق ضب، نعض على الأنامل من الغيظ، أو نحك جلودنا بحثاً عن لذة أو نطوي ضلوعنا على ثأر، أو نثرثر لمجرد طرد العفن عن خشومنا جراء طول السكوت؛ لماذا نسلم رقابنا عبيداً لآلية الروتين و أمهاتنا قد و لدننا أحراراً. إن نفوسنا هي المعاقل المثلى للثوران و التغيير وترويضها هو المنطلق لتدبر أمورنا في كل شيء؛ لا بشقشقة الشعارات و لا بطنطنة الهتافات، فليوطن كل منا نفسه و لنقاوم ما نحب ..و لنمارس ما نكره.. وتلك قمة الذكاء الاجتماعي. لأن القشة في البحر يسوقها التيار والغصن على الشجر تهزه الريح ؛ عدا الإنسان وحده هو الذى تحركه الإرادة بقوة دفع رباعي ذاتية العزم؛ كون رضا الضمير مستحيلاً؛ و لعله حين يخيل إليك أن رأيت أنياب ضميرك بارزة ذات يوم، فلا يغرنك أنها ابتسامة الرضا؛ و إنما في الحقيقة قد يكون مات كمداً و هو غير راض عنك. إذاً، فلا تهدر دموعك ولا شيء يستحق منك البكاء، لا فقرك ولا فشلك و لا تخلفك ولا مرضك ..فكلها عوارض تغدو وتروح . إنما الخطيئة التي توجب قرع سن الندامة ،هي شقة البعد عن ربك؛ و أنما الهجرة التي ينبغي أن تشد إليها الرحال هي هجرك المعاصي مرةً و إلى الأبد.
!!!
!!!

زائر

ولعل من أغرب و أطرف ما استوقفني قصة سميتها :
برج الثيران و... العذارى
وقد اهتديت إليها لما طلب أحدهم أن يسجل كل منا أجمل ما سمع، رأى أو وقرأ .. و بدوري رحت أبحث و أنقب فلم أوفق إلى شيء يسر حبيب قط. ولكنني و بانحراف طفيف عن النص دلفت إلى ما يحضرني مما ناءت به جعبتي و حملتني إليه سيقان فضولي، إنها (دولة بلا أطفال)
نعم عاقر، فهل تتصورونها على ظهر البسيطة..بدون لبن و لا ضرع ؟!!! الجواب ...نــــعــــم إنه كيان نادر إن لم يكن الوحيد من نوعه المنقرض.. و هي ليست فاضلة بحال من الأحوال و لا تمت بصلة إلى مدينة أفلاطون المتوهمة..بل لعل الجبين يندى لمجرد ذكر غرابتها . إنها قرية قاحلة جدباء عقيمة من كل شيء يسمى الحنان و أخواته.. إذ تنفرد بصفة أن لا تسمع فيها أية صيحات بكـاء مجلحلة أو ضحكــات لأحباب الله الأبرياء .إنها دولة الفـاتيكــان. تلك التي لا ينجب أو يترعرع على ترابها أي شافع و ذلك لعــدم و جــود متزوجيــن من أساسه ! و يبلغ عدد سكـانها (1000) نسمة فقط، كلهم رهبــان و راهبــات متبتلون و متبتلات؛ ممن حرموا أنفسهم من نعمة السترة و العيشة بالحلال..
تعليقي السريع الخاص، أن قلت لمحدثي: تلك عيشة البهائم و هذا برج (أشباه الثيران والعذارى الذين إن كانت لهم محمدة واحدة فهي أن فاتورة حليب + بامبرز+ لعب أطفال سوف تظل ممزقة لديهم إلى أن يرث الله الأرض من عليها.. و برضو نقول: رب ضارة نافعة).
...................
هنا علق أحدهم:
ياخ و رب البيت ديل أحسن ناس؟ اسمع يا ابن الأصيل، اللخو..اتلفت على جاى ها.. دحين أها الزول يعنى لو داير يترهبن المعنى..يسوى شنو؟ياخ ديل أكتر ناس مرتاحين من الغلبة و حيااااة الله

فرددت عليه: أولاً "مساء" الخير ،
ثانياً: يا خي لكي تترهبن ، فبسيطة جداً ،عليك فقط و كل من حولك بالتزام التبتل التام تبتلاً لا يغادر إربةً أبداً.. و ذلك لأجل ضمان عذرية مستدامة "بين مزدوجين"!..أي ، نعم! و إلا فمن أين لفطرة الله التي فطر الناس عليها أن تتحقق بأن: تظل البيضة بيضة و يظل الحجر حجراً
ثم بعدين، هل قلت أحسن ناس ؟ مين قال ليك ياخي أحسن!!! ما تنغر اللخوبفعايل الذين كفروا في البلاد .. دي بس مظاهر بتتعمل قدام الناس و لكن لعل ما خفي أظرط و ألعن.. و مال إيه يعني المايقومات العندهم ديك( أكرم الله سامعيكم) بتستقبل شفع من وين .. إحنا طبعاً مايقوماتنا العندنا عارفنها بتملي من كوش و خيران القرى و الحضر،،، مع اعتذاري للبذاءة غير المقصودة(إن وجدت)
و أما نظرية تمزيقهم لفاتورة حاجات الشفع دي تشبه إلى حد كبير نظرية تمزيقنا نحن لفاتورة حاجات أهم مثل: السكر و القمح و التمباك ..إلخ.. و التي نظل نشرط فيها ثم نعود نرتقها في كل مرة..
و ربك غايتو يجيبو قوي!!!