إنها الحياة نلتقي في خضمها بأشخاص يتقربون منا
فنطمئن لهم ونعاملهم بصدق
وبعد فترةٍ وجيزة نكتشف أننا كنا مخدوعين بهم وذلك حين
يُرفع النقاب عن وجوههم وتسقط الأقنعة
لتظهر صورهم الحقيقة واضحة للعيان
إنه الخداع هذا المرض الفتاك المنتشر في مجتمعنا
كانتشار النار بالهشيم حتى أصبح واقعاً ملموساً يحيط بنا
ونعيشه كل يوم ، بل نضطر أحياناً مرغمين للتعايش معه
هناك أوجه عدة للخداع تتجلى في الكثير من المواقف
القائمة على الزيف والمكر
كخداع النت والصديق لصديقه ، والشاب للفتاة وكم
من زوج يخدع زوجته وبالعكس
1- كيف تتعامل مع إنسان اكتشفت أنه يخدعك ؟
2- برأيك مهما كان السبب وجيهاً ، هل يبرر ذلك سوء فعلته ؟
3- لماذا يلجأ بعض الناس إلى التعامل بطرق ملتوية
كالمكر والخداع ؟
4- كيف نستأصل هذا المرض المزمن من المجتمع