عوداً حميداً يا مبارك، والحمد لله على سلامتك، وبركة الشفناك طيب...
والحقيقة زواج الأخ الفاضل محمد إبراهيم يمثل إحدى المناسبات العريجاوية السارة جداً في هذه الأيام، وقد نثر البهجة والأفراح في جميع أنحاء قريتنا الحبيبة...
والفاضل تزوج بابنة عمه من جبل الأولياء، وهو الآن يعيش أحلى أيام عمره (شهر العسل)، والحقيقة هذا الموضوع تم نشره مراراً وتكراراً في ملتقيات أبناء العريجاء بالفيسبوك، وهذا المنتدى – كما ترى – قد هجره معظم أعضائه وحطوا الرحال في إسفير الفيسبوك، والتويتر وخلافها من مواقع التواصل الاجتماعي... وظللنا نحن ندخل بين الفينة والأخرى، أنا ومحمد عنتر وأبو مصعب، وبعض الأعضاء الآخرين، في محاولة لإبقاء الدماء جارية في شرايين هذا المنتدى الذي كان في يوم من الأيام يمثل المرآة الزاهية لكل ما يدور في قريتنا الحبيبة، وكان يمثل المتكأ الظريف والظل الوريف لكافة أبناء العريجاء وأصدقائهم من أمثال مبارك خليل ساب، وأبي مصعب (عبد الله بدوي إبراهيم) بالإضافة إلى ود الأصيل، والجمالي، ورهام عطا، وأم إسحاق، وغيرهم من أصدقائنا وأحبابنا الذين انضموا إلينا في هذا ا لمنبر وقاسمونا الأفراح والأتراح زمناً ليس بالقصير!!