مرحبا الأخ إبراهيم عبدالرحمن بشير قريت قفشاتك كلها وأضحتني فهاك مني واحدة:-
بتاع أتوس طلشمنجي يوم مطرة كدا برم ليك البتاعة دي وطلع يفتش رزقو قال طرحة طرحتين و نرجع, وهو في رأس الشارع يا دوب متحرك بنات ليهو ظهرن بنات مطقمات كدا نادنو: يا عمو لو سمحت ماشين الحلة الجديدة,قال ليهم كويس بس ما تتأخرو !
ودي كمان:-
واحد سافر استراليا عرس ليهو خواجية من هناك وجابها معاه. أبو ه متزمت شوية حلف 60 يمين كافرة ما تعتب بيتو. الأجاويد قامت.. قعدت؛ يا أخي المسلم محلل ليه الكتابية . لمان أقنعوه يخليها قام قبل على مضض وبقى مراقب الموقف عن كثب.. رأي منها تصرفات عجيبة؛ من الصباح تجيب لعريسها الفرشاة والمعجون, تليها بالفطور المجهبز وتقيف معاه قدام المرايا لحد ما تلبسو الفل سوت بالكرفتة ثم تفضل في انتظاره لمان يرجع ظزالي تخت ليه الطش فيه موية فاترة يعطن فيها كريهو. الله كبرعمك مندهش نادى ولدو سألو..قلت لي آ جني المرأة دي حكايتا شني..الولد ما عايز السيرة دي قال ليه يأبوي ح نكرر اللقناه نعم خواجية و كافرة في شنو تاني؟ أبوه قال علي الطلاق كافرة أمك الجوة دي!!!
أبو حازم