ألا رحم الله ودالضباح وألهم آله حسن العزاء.. أخونا الشيخ أبا مسلم حياك وبيك كمان.. أول مرة تمر علي دي.. عوداً على سيرة لغة الضادلو تلاحظ إحنا برضو عندنا مشاكل مضحكة مع بعض الحروف. قاعدين: نقلب القاف غين و دي نخت تحتها خطين, أنا شامم وراها مغزى ( نظرية المآمرة يعني). كدي ياجمعاة فكرو طلعو لينا فيها نظرية. يعني مثلاً لو الزوجة دايرة تقول ليك بحبك من قلبي تقول (بحبك من غلبي) , و لا شنو يعني. كدي الحكاية ما تخلوها تمر ساي. ديل ناسنا وأحنا بنفهم محنهم كويس.
مع مودتي الشديدة
تخريمة بسيطة:
قال ليك المرا لقت راجلا خات صورتها في الجوال وكاتب عليها عفريته, فتحت ليك خشم تنين في وجهه و قالت:
مالك يا يا با مسميني عفريتة, يعفرتو ليك عنقريب سفرة البن دق و حرق إن شاء الله, قول آمين/. قالم قال ليها:
يامرا أنت دايماً كدا فاهماني غلط , أنا قصدي عفريتة لأنك رافعة رأسي بين الناس وين ما أمشي. وبالراحة عمك انملص.
أبو حازم
كن كصندلة تعطر فأس قاطعها
كموردة عطرها حتى لسارقها
لا دمنة خبثها حتى لساقيها