منتديات العريجا
مرحبا بك في منتديات العريجا سجل معنا وكن عضوا فاعلا
منتديات العريجا
مرحبا بك في منتديات العريجا سجل معنا وكن عضوا فاعلا
منتديات العريجا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» البيت محروس وستو تكوس !!!
المتحابون في الله Emptyالإثنين 07 يناير 2019, 9:08 pm من طرف عبدالرحمن قدالة

» من أخطاء المتصوفة وتجاوزاتهم
المتحابون في الله Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2018, 8:55 pm من طرف عبدالرحمن محمد

» ابو مصعب
المتحابون في الله Emptyالأحد 14 يناير 2018, 6:39 pm من طرف Ismail

» الجاك إبراهيم الشايقي (أمير ظرفاء العريجاء)
المتحابون في الله Emptyالأحد 10 ديسمبر 2017, 1:08 pm من طرف Ismail

» مسدار أخوالي صباحي ورحمة
المتحابون في الله Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 3:47 pm من طرف Ismail

» بامبيدو يا درة بلدنا الجميلة
المتحابون في الله Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 3:18 pm من طرف Ismail

» مسدار أبو الهيثم (فضل المرجي)
المتحابون في الله Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 9:42 pm من طرف Ismail

» مسدار أبواتي العرواب الأماجد
المتحابون في الله Emptyالخميس 19 أكتوبر 2017, 1:22 pm من طرف Ismail

» مسدار السلفية الملتزمة
المتحابون في الله Emptyالأربعاء 18 أكتوبر 2017, 5:59 pm من طرف Ismail

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 المتحابون في الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




المتحابون في الله Empty
مُساهمةموضوع: المتحابون في الله   المتحابون في الله Emptyالسبت 07 أغسطس 2010, 8:12 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

الحب في الله هو أن تحب شخصا لأنه مطيع لله ويزداد الحب له كلما ازدادت طاعته لله ، وهذا الحب من أفضل الأعمال،لأنه لا يكون إلاخالصا لله ،سالما من الأغراض الدنيوية ،وجزاؤه محبة الله لصاحبه وأنه يظله في ظله يوم القيامة .
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق بالمساجد ، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه. ورجل دعته امرأة ذات حسن وجمال فقال: إني أخاف الله ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه" متفق عليه .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي"أخرجه مسلم .
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتزاورين في والمتباذلين في" أخرجه مالك .

اللهم ظلنا بظلك مع عبادك الصالحين، يوم لا ظل الا ظلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ismail

Ismail


عدد المساهمات : 2548
تاريخ التسجيل : 05/02/2008
العمر : 43
الموقع : aykabulbul@gmail

المتحابون في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: المتحابون في الله   المتحابون في الله Emptyالأحد 08 أغسطس 2010, 4:38 pm

الأخ الأكرم محي الدين
جزاك الله خيراً على هذا العطاء المتواصل... وهذه المثابرة المثمرة...
موضوع جميل عن المحبة في الله... جعلنا الله وإياكم من المتحابين فيه، والمستظلين بظله يوم لا ظل إلا ظله، والجالسين على منابر من نور يوم القيامة... إنه ولي ذلك والقادر عليه...
وهذا موضوع مشابه لموضوعك القيم... إذ الشيء بالشيء يُذكر:ـ
آيات عن الجنه:
قال تعالى: ( وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين)ا
قال تعالى: ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون)ا
قال تعالى : ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)ا
قال تعالى : ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا)
قصور الجنة وخيامها:
يبني الله لأهل الجنة في الجنة مساكن طيبة حسنة كما قال تعالى: ( ومساكن طيبة في جنات عدن)، وقد سمى الله في مواضع من كتابه هذه المساكن بالغرفات، قال تعالى: ( وهم في الغرفات آمنون ) وقال أيضا( أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما ) وقال تعالى واصفا هذه الغرفات: ( لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأتهار وعد الله لا يخلف الله الميعاد )، قال ابن كثير : "أخبر عز وجل عن عباده السعداء أن لهم غرفا في الجنة وهي القصور الشاهقة ( ومن فوقها غرف مبنية) طباق فوق طباق مبنيات محكمات مزخرفات عاليات.
وقد وصف لنا الرسول صلى الله عليه وسلم هذه القصور ، ففي الحديث الذي يرويه أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه عن أبي مالك الأشعري والترمذي عن علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها ، وباطنها من ظاهرها ، أعدها الله تعالى لمن أطعم الطعام وألان الكلام وتابع الصيام وصلى بالليل والناس نيام )ا
وأخبر الحق تبارك وتعالى أن في الجنة خياما ، قال تعالى ( حور مقصورات في الخيام )، وهذه الخيام خيام عجيبة ، فهي من لؤلؤ، بل هي من لؤلؤة واحده مجوفة، طولها في السماء ستون ميلا، وفي بعض الروايات عرضها ستون ميلا، ففي صحيح البخاري عن عبدالله بن قيس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الخيمة درة مجوفة طولها في السماء ثلاثون ميلا، في كل ميل زاوية منها أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون) قال أبو عبدالصمد والحارث عن ابي عمران : ( ستون ميلا).
وفي رواية عند مسلم : ( في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوفة عرضها ستون ميلا، وفي كل زاوية منها أهل ، ما يرون الآخرين ، يطوف عليهم المؤمن)أ
وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن صفات قصور بعض أزواجه وبعض أصحابه، ففي صحيح البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يا رسول الله هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام وطعام، فإذا أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني ، وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا ضخب فيه ولا نصب)، قصور الجنة وخيامها
يبني الله لأهل الجنة في الجنة مساكن طيبة حسنة كما قال تعالى: ( ومساكن طيبة في جنات عدن)، وقد سمى الله في مواضع من كتابه هذه المساكن بالغرفات، قال تعالى: ( وهم في الغرفات آمنون ) وقال أيضا( أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما ) وقال تعالى واصفا هذه الغرفات: ( لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأتهار وعد الله لا يخلف الله الميعاد )، قال ابن كثير : "أخبر عز وجل عن عباده السعداء أن لهم غرفا في الجنة وهي القصور الشاهقة ( ومن فوقها غرف مبنية) طباق فوق طباق مبنيات محكمات مزخرفات عاليات. وقد وصف لنا الرسول صلى الله عليه وسلم هذه القصور ، ففي الحديث الذي يرويه أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه عن أبي مالك الأشعري والترمذي عن علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها ، وباطنها من ظاهرها ، أعدها الله تعالى لمن أطعم الطعام وألان الكلام وتابع الصيام وصلى بالليل والناس نيام ).
وأخبر الحق تبارك وتعالى أن في الجنة خياما ، قال تعالى ( حور مقصورات في الخيام )، وهذه الخيام خيام عجيبة ، فهي من لؤلؤ، بل هي من لؤلؤة واحده مجوفة، طولها في السماء ستون ميلا، وفي بعض الروايات عرضها ستون ميلا، ففي صحيح البخاري عن عبدالله بن قيس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الخيمة درة مجوفة طولها في السماء ثلاثون ميلا، في كل ميل زاوية منها أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون) قال أبو عبدالصمد والحارث عن ابي عمران : ( ستون ميلا).
وفي رواية عند مسلم : ( في الجنة خيمة من لؤلؤة مجوفة عرضها ستون ميلا، وفي كل زاوية منها أهل ، ما يرون الآخرين ، يطوف عليهم المؤمن).
وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم عن صفات قصور بعض أزواجه وبعض أصحابه، ففي صحيح البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يا رسول الله هذه خديجة قد أتت معها إناء فيه إدام وطعام، فإذا أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني ، وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا ضخب فيه ولا نصب).

صفة أهل الجنة :

يدخل أهل الجنة الجنة على أكمل صورة وأجملها، على صورة أبيهم آدم عليه السلام ، فلا أكمل ولا أتم من تلك الصورة والخلقة التي خلق الله عليها أبا البشر آدم ، فقد خلقه الله تعالى بيده فأتم خلقه ، وأحسن تصويره ، وكل من يدخل الجنة يكون على صورة آدم وخلقته ، وقد خلقه الله طوالا كالنخلة السحوق ، طوله في السماء ستون ذراعا ، ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله عز وجل آدم على صورته ، طوله ستون ذراعا .............. فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، وطوله ستون ذراعا ، فلم يزال الخلق ينقص بعده ).
ومن جمال صورتهم أنهم يكونون جردا مردا مكحلون ، وكلهم يدخل الجنة في عمر القوة والفتوة والشباب أبناء ثلاث وثلاثين ، ففي مسند أحمد وسنن الترمذي عن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( يدخل أهل الجنة جردا مردا ، كأنهم مكحلون ، أبناء ثلاث وثلاثين )، وأهل الجنة لا ينامون ، فقد جاء في حديث جابر بن عبدالله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( النوم أخو الموت ولا ينام أهل الجنة ).
نساء الدنيا في الجنة :
زوجة المؤمن في الدنيا تكون زوجته في الجنة أيضا إذا كانت مؤمنة ، قال تعالى ( جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم ) ، وهم في الجنات منعمون مع الأزواج ، يتكئون في ظلال الجنة مسرورين فرحين ( هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون ) ، وقال ( ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون )
والمرأة تكون لآخر أزواجها في الدنيا ، روى ابو الحراني في " تاريخ الرقة " عن ميمون بن مهران قال : خطب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه أم الدرداء ، فأبت أن تزوجه ، وقالت : سمعت أن أبا الدرداء يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( المرأة في آخر أزواجها ، أو قال : لآخر أزواجها ) ، وهذا الحديث قوي بمجموع طرقه ، وله شاهدان موقوفان
الأول : يرويه ابن عساكر عن عكرمة ( أن أسماء بنت أبي بكر كانت تحت الزبير بن العوام ، وكان شديدا عليها، فأتت اباها ، فشكت ذلك إليه ، فقال : يا بنية اصبري ، فإن المرأة إذا كان لها زوج صالح ، ثم مات عنها ، فلم تزوج بعده جمع بينهما في الجنة ) ا
الثاني : أخرجه البيهقي في السنن أن حذيفة قال لزوجته : ( إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي ، فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا ) ، فلذلك حرم الله على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن ينكحن من بعده لأنهن أزواجه في الآخرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com.qa
زائر
زائر




المتحابون في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: المتحابون في الله   المتحابون في الله Emptyالأحد 08 أغسطس 2010, 5:41 pm

الاخ / الكريم اسماعيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله ألف خير على هذا الموضوع الجميل
اللهم ارزقنا الجنة وما يقرب لها من قول وعمل
و جعلنا الله من اهلها ..

آمين يارب العالمين
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
ويسر الله أمورك .

ورمضان كريم ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المتحابون في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العريجا :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: