Admin Admin
عدد المساهمات : 302 تاريخ التسجيل : 30/12/2007
| موضوع: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير الخميس 19 مايو 2011, 4:35 am | |
| هذه تجربة فريدة في مضمار النقد الأدبي لشاعر العريجاء وأديبها الكبير إسماعيل البشير المحينة...
هلموا يا أبناء العريجاء، حثوا الخطى، وقفوا شهداء على هذا الإنجاز الأدبي البديع...
تفضلوا بالدخول عبر الرابط أدناه، وشاهدوا كيف أبدع ابن العريجاء المتميز في أول تجربة نقدية له...
محاولة نقدية | |
|
زائر زائر
| موضوع: رد: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير الخميس 19 مايو 2011, 8:05 pm | |
| ألا لا أشبع الله لك بطناً أخي و حبيب دربي الذبيح.لقد صدقت والله في حدسك بأنني مثقل بهموم تشيب الوليد،و لولاخشية أن تشطبوني لما كانت دخلاتي التي اختلسها على مضض. أما نرجسية فحاش لله كما تفضلت وحمانا الله و إياكم.. وها أنت تضعني وجها لوجه مع مديرنا الموقر/ Admin وأنت تعلم أنني أتلعثم أمام الألفة !! فيا له من مأزق ومحك خطير،لا بل ووقعة سوداء بين طودين عظمين لا قبل لي بهما و في واحد من أحب البوستات إلى نفسي ، غير أني جهلي الشديد بالتقنية حال دون وصلوي إلى الرابط الذي أشار إلى الأستاذ. ولي عودة أكيدة بإذن ا لله....
عدل سابقا من قبل ودالأصيل في الأحد 22 مايو 2011, 1:23 pm عدل 1 مرات |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 302 تاريخ التسجيل : 30/12/2007
| موضوع: رد: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير الجمعة 20 مايو 2011, 1:32 am | |
| محمد الواثق الاستاذ والشاعر قد يكون له بصمه علي شاعرنا الكبير فهو استاذه وكحال محمد الواثق صاحب الدرايه با الشعر العبي كذلك نري اسماعيل اكثر الماما بشعر الدوبيت وهو كذلك باحث في هذا المجال وللطرافه فقد هجا محمد الواثق مدينه ام در] ن بكتابه ام دمان تحتضروقال فيما قال
لا حبذا أنتِ يا ام درمانُ من بلدٍ ** أمطرتني نكداً لا جادَكِ المطرُ من صَحْنِ مسجدِها حتى مشارفِها **حطَّ الخمولُ بها واسْتَحْكَمَ الضجرُ
وعندما اراد ان يتزوج تزوج من حسان ام درمان فقال النقاد يومها ام درمان القمته حجرا
وهجا مدينة الحصاحيصا وقال فيها
لولا العُلا لم تجب بي ما أجوب بها ** وجناءُ حرْفٍ ولا بصات ودمدني أقول للحصاحيصا إذا مررت بها ** آويتِ من طردتِ يا بؤرة العفنِ غادرتها وطريق الموت تحففه ** قرى الملاريا حذاء الجدول العطنِ حتى توجهت والأقدار ماثلة ** لمعشر زعموهم سلة الوطنِ قوم إذا استنبح الأضياف كلبهم ** قالوا لأمهم بولي على القطنِ شحت ببولتها وهو السماد لهم ** بئس السماد وبئس القطن يا مدني ورغم اقذاعه لها تزوج منها تلميذه النجيب ولنا ان نتسال هل رد شاعرنا اسماعيل علي استاذه محمد الواثق
ملحوظه هذه ومضا ت علي سيره شاعرنا اسماعيل البشير علي هامش المقال السابق وسنواصل فيها لنضي الجانب الاكبر من مسيرته الادبيه ونحن في انتظار مداخله اقرانه وزملاء دراسته ونتمني ان يتداخل معنا الاخ نوح ابراهيم وهو موسوعه في الروايات الشفهيه عن الشاعر وايامه في السودان ولنا عوده | |
|
أبوقدامة
عدد المساهمات : 532 تاريخ التسجيل : 19/08/2009 العمر : 37 الموقع : قطر/ الدوحة
| موضوع: رد: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير الجمعة 20 مايو 2011, 7:39 pm | |
| استاذنا الاصيل ود الاصيل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بضغطك على جملة (محاولة نقدية)والتى مكتوبة بالخط الاسود اسفل الكلام تظهر لك منتديات ودحامد حلة ناس كمال عكود وما فيها من نقد بناء لشاعرنا القدير الخال الاستاذ اسماعيل البشير ولك منى تحياتى والسلام | |
|
محمد عنتر
عدد المساهمات : 1362 تاريخ التسجيل : 25/01/2011 العمر : 42 الموقع : الامارات-ابو ظبى
| موضوع: رد: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير السبت 21 مايو 2011, 2:54 pm | |
|
هذه الموضوع للجميع ولقد خصصت عمنا المهندس أبا مسلم لاهتمامه بهذا الجانب... أرجو أن تقيم هذه التجربة وتعيشها معي ثم التكرم بإبداء الرأي ... وهي قصة طازجة أحببت أن أنقلها لكم عساها أن تنال إعجابكم وأرجو التعليق ... كان الأخ الحبيب عاصم عثمان جميل وأرجو الانتباه إلى الأسماء لأنها ذات مدلولات لاحقة ... قد نشر صورة له على صفحته على الفيس بوك، تضمه هو وأخانا الكريم محمد عمر التاي وكلاهما ذو موهبة شعرية راقية، وقد حملت الصورة بين جنباتها هذين الأخوين وأحدهما [وهو عاصم] يضع يده على كتف الآخر [وهو ود التاي] ويرسم كل واحد منهما ابتسامة عريضة جميلة تنبيك عن صفاء ضمائرهم ونقاء سرائرهم، فما كان مني إلا أن علقت على الصورة مداعبا أخانا عاصم، أنه يتفاخر بهذه الصورة لأنه بجوار ود التاي، فقال لي رادا بداعبة أخرى: بل إن ود التاي هو الذي ينبغي أن يفخر لوجوده إلى جانبي، أثار تعليق عاصم حفيظةَ ود التاي فخرج لنا الأخيرُ من حيث لا نعلم وعلق التعليق التالي: فالتاي شمس والنجوم كعاصم إن قيل تايٌ فالنجوم غوائر يا مادحا هذا الجميل على اسمه إن الجمال إليَّ طُرًّا سائر انظر لصورتنا وبهجة عاصم في أنه للتاي حق مجاور إن لم يكن فلما يضعن بكفه [كأنه خطأ في الطباعة] في الكتف مني والسرور يساور يا فرحة الكف التي قد لامست في التاي كتفا أنت منه تفاخر بعد هذه الكلمات وجد عاصم نفسه مضطرا لرد الاعتبار، فما كان يتصور أن وضعه ليده على الكتف سيجلب له هذا الاتهام، ولا أن ابتسامته الجميلة الرائعة قد وجدت سبيلها لتفسر بغير الذي خطر على باله، على العموم كان لا بد من لبس ثوب الكرامة ورد الإهانة بأن ود التاي هو الذي رام الفخر بوضع عاصم يده على كتفه، فكتب الكلمات التالية: إني وضعت الكف فيك تكرما.. حتى تنال مفاخرا وكمالا.. ولقد رأيتك من سرور تفضلي.. تبدي النواجذ فرحة وجمالا.. لو لم أضع كفي تفضل فاضل.. ...لبقيت تنسج أن فعلت خيالا.. فاضحك فقد نلت التشرف جملة.. ها قد وقفت معي كفاك ضلالا ... بعد لحظة صمت من الذهول الذي سببه الإعجاب بهذه الردود الرائعة وجدت نفسي ذا رغبة في أن أحاكي القوم وأسلك مسلكهم سيما وقد علقتُ تعليقا شعرت بعده بازدراء نفسي، ذلك أني قلت لهم هذا ميدانكم وأنتم فرسانه، فقلت ما الذي يمنع الكلمات أن تأتي حين أستدعيها لتتنظم شعرا بديعا كما الشعراء؟ ألهم عقول يعقلون بها وليست لنا؟ ألهم ألسن ينطقون بها وليست لنا؟ فوبختها توبيخا شديدًا أدى بها لأن تكتب هذه الأبيات، التي رُمْتُ فيها أن أصلح بينهما (أدبيًا وإلا فالود بينهما عامر)، لأني أعرف أن الشاعر إذا انساق وارء الحمية أخذته إلى طريق لا آخر لها، فحاولت أن أمدحهما وأضعهما في كف واحدة وأبين لهما أنهما صنوان كما الشمس والقمر أو أنهما كفرسيْ رِهان، فتقمصت رداء سائل يسألني عن أيهما أفضل، ثم تركت رداءه ولبست ردائي لأرد عليه، فكان الرد والجواب كالآتي: يا سائلي عن عاصمٍ ومحمدٍ من منهما حاز المفاخر والعلا؟ من منهما وضع الأكف تكرمًا .. أو لان جَنْبًا كي يزيد تَفُضَّلا .. هاك الجوابَ مشوقةٌ أنباؤه .... فعليك حتما أن تكون الأعقلا فالقوم هاؤمْ قد رأيت وجوههم ... أرأيت إلا فاضلا أو أفضلا وكلاهما أعني لا أريد تكلفا ..... فأخيرهم قد كان حينا أوَّلا ومثالهم في ذا الحديث خيولهم ... بالرهن قالوا كان ذاك الآصلا إن قلت حسنا فالمعالم كلُّها .. قد أشرقت بوجوههمْ فهمُ الملا أو قلت جودا فالفجاج جميعها ... قد أزهرت بعطائهم فهم الأُوْلا أو قلت طيبا في الحديث فعندهم .. نظم الكلام كما الرحيق مكملا يا حسنهم من معشر قد جُمِّعَتْ ... كل الصفات جميلها والأجملا في قولهم وفعالهم وسخائهم .. ولقد يزيد المادحون فأمْهِلا ولأنَّ أخاكم تقوده الكلمات ولا يقودها، شعرت من حيث لا أشعر وأنا أمدح صاحبيْنا أن لنفسي علي حقًا، فها هما قد جعل كل واحد منهما النصيب له وحده من الفخر، فما كان مني إلا أن قلبت السحر على الساحر وقلبت لهم ظهر المجن لأعرِّفهم بأن الفخر لي وحدي بل إن فخرهما كليهما إنما منبعه من شخصي الضعيف، فجاءت التكملة المفاجِئةُ: هذا الجواب أتاك يا صاحي به .. أخو علم بهم ولقد يكون الأوَّلا هذا الذي قد قرأت كتابه .. تَخِذاه فاعلم للمفاخر منهلا يا رب فاغمرنا وسائلَنا معا ... بعظيم جودك واهبا متفضلا ثم الصلاة على الرسول وآله .. وصحابةٍ حازوا المراتب كُمَّلاً
وللقصة لا شك بقية والقوم لا شك ستحملهم حمية الشعر كما ذكرنا للرد بالطريقة التي تروي الغليل وأنى لهم ... وهما قادران على الرد تلو الرد، لكن صاحبكم سيفتضح أمره، إذ إنه قد أنفق وقته كله في حَبْكِ هذه الكليمات فأنى له المزيد ؟؟ ..... (والمرقة في نص اللعبة بتاعت نطَّ الحبل صعبة بالحيل) بس دعواتكم محبكم أبو ميمونة ليلة الثلاثاء 5/ ذو القعْدة/ 1431 هـ
</B></I> | |
|
زائر زائر
| موضوع: رد: تجربة نقدية فريدة لأديبكم المتميز إسماعيل البشير الأحد 22 مايو 2011, 2:44 pm | |
| علي أن أبوح بالشكر أجزله لشيخنا أبي قدامة/ عمر إبراهيم الهادي لما دلني على رابط هذه المحاولة النقدية.. كما أن علي أن أجد العذر لا أن أسوق العتب على الأخ/ Admin كونه عدد أقران شاعرنا الذبيح و لم يضمني إلى جوقة الشرف، مما حز في نفسي حقاً.. وقبل كل هذا و ذاك علي القول بأن رحم الله امرءً عرف قدر نفسه, بعد أن اطلعت على ما كتب ناقدنا الفذ في "ود حامد"و لم أجد موطئاً لقدمي في زحام الفطاحلة من أمثال ثمرة الأحباب و د/ كمال عكود و ودحلتناوكلهم خيل عقد بنواصيهم الخير ولا يشق لأي منهم غبار في مضماره.. و قد تحلق هؤلاء كعقد فريد منظوم شكل أخي/إسماعيل واسطته الغراء بلا منازع.و إن كان لا بد لدولي من مجرد شرف الإدلاء ، فلعلها مناسبة كي أعصف أذهانكم بهرطقة ظلت طويلاً تراودني حول قضية أظنها ذا صلة بالموضوع إن لم تكن من صميمه.. فرجاءً أن تسمحوا لي بذلك.. جدل في أزمة الشعر و الهوية يقال إن لكل سجين قصة فلو اعتبرنا الشعررسول الخيال لكنه رهين محبسي الذات و الهوية، فما هي قصة الشعر مع الهوية؟ هل هما صنوان أم ضدان؟ الجواب عندي نصف "نعم" ونصف"لا".فالهوية قالب انغلاق ملموس , والشعر يوتوبيا انعتاق محسوس بامتياز ,وهو سجين الهوية . والشاعر خلاف المتلمس وشتان بين حقيقة وحلم. لكن الشعر وأخواته لا ينبغي له أن يترسخ أو يتفرد إلا على خلفية توتره وتمرده ضد إكراهات الهوية بحواكيرها المرسمة وأحكامها المسبقة على أفراد وجماعات تخط لهم مساراتهم وتملي مصائر كثر منهم. الهوية إذاً, برنامج محنط.. فهي عندما تشغل حيزا من الشعر فإنها تجازف بأن تكدر عليه صفوه, وتئد روحه وتجهض مخاضه للفكاك إلى حيث فضليات المدن المأهولة أبداً بأحلام غير منجزة, بعيداً عن أرق الهوية وإمكاناتها المرئية. هنالك ضروب من الشعر وألوان من الإبداع الإنساني, منها الشعر الطافح بشوفينيات التفاقم الكاذبة و طبقات عرق و لون لا يعني بها حديثنا هنا. ومنه كذلك الأدب الرفيع و الشعر النقي المتجرد الراكب لأشرعة الخيال ليشق عباب جمال الروح الراحلة إلى أبعد من سجالات قوم وحدود أملاك إلى ما وراء سحابات المثال. لعل الاستثناء الأوحد للهوية كي تتسلل إلى ناموس الشعر هو حالة أن تكون فصلاً من مشروع نضال لنيل حرية أو صرخة حلم بوطن مغصوب. وهو استثناء لا يعني بحال أن يتنازل الشعر للهوية عن كبريائه فيمنحها قبولاً أبدياً. ربما فقط إقراراً عفوياً بالتقاء وقتي و زواج عرفي عابر لكنه متحوط ضد ثقافة البقاء على حال. فالهوية لو تركت لتعبث في معاني الوجود الإنساني هكذا بلا رقيب للوثت على الشعر عقله و لعبثت بعذريته البراء و ضحكت على سذاجته بهتاف فضفاض تارات من أبواب السياسة و الاقتصاد وعلوم الأرض والأجناس. لندلف من هنا إلى سؤال آخر:أين هي الواقعية من كل هذا؟ ومن أي قمقم يخرج لنا الشعر والشعراء؟ أليسوا من بيئات تسوسها السياسة ويشكلها الاقتصاد و يحكمها الدين وتسودها علاقات إنسانية هي مد وجزر مع الآخر أو ضده؟. و ما نتاج كل ذلك سوى هويات أوشظايا هويات. لا شك أن محاولة التعالي بشأن الشعر إلى حد ذاك الغلو ليس إلا مثالية تدنو من الهذيان. قلنا أن الهوية والشعر صنوان و ضدان في آن. فأين يلتقيان إذا, ثم أين يفترقان؟ إذا كانت الهوية قراراً لا مفر منه و هي حالة من "الأنا" فقط بلون وطعم أن"تكون أو لا تكون".. فإن الشعر هو فرار لا مقر له. و هو حالات من"الأنا" وضدها,بألوان جلباب الدراويش. فحينما تلغ الهوية في إناء الشعر العريض و تبعثر صحو كلماته المنسية؛ وكذلك حينما يلج الشعر في سم الهويات المجهولة ويعتنقها ويتلبس طقوسها المهووسة ثم يلطخ يديه بدماء غيره؛ حينئذ تشوه الأمور وتتماسخ الأشياء,لأن الهوية شيء والشعر أشياء. من ديدن الشاعر المرهف أن يضيق ذرعاً ببشاعة مجموعته و يلفظ و اقعها المرير و يدأب على الخلاص من نير الهوية؛ لكنه رغم تمرده يبقى لسان حالها الناقد ومجساً فردانياً يلامس نبض سربها الذي- و إن |أصر على الجروج عنه- إلا أنه ماكث على مقربة ليغرد بجواره وي حوم حول حماه. لعمري إنها علاقة تنطوي على مفارقة و سخرية تلك التي تتجاوز الالتحام بين الشاعر وقومه و تبدو أعقد من مجرد تبعية آلية نمطية. فكأن صوت الشعر نأي مبحوح و تعبير أقرب إلى الإيحائي عن فشل جماعته في الانتقال إلى حالة أمثل من الأمر القائم؛ حالة علها تكمن فقط في و جدان و جوده الداخلي, تتأبط لفافات من المجهول و هي تدنو من جماليتها العليا كجنازة محمولة على أكتاف ضفتي نهر. مع كل ماسبق فلا أصدق و لا أبلغ مما قيل في حق الشعراء: إنه يتبعهم الغاوون.. وتراهم في كل واد يهيمون .. و يقولون ما لايفعلون. فلو أن الدنيا حيزت لشاعر بحذافيرها لوجدته تواقاً يندب حظه و يهمهم باكياً على أطلال فردوس آخر مفقود. لعل من نافلة القول إنه لا يجوز ذكر الشعر و لا يذكر المتنببيء ذال القائل :- أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم!! ترى من قصد ب(أنا) و أي أدب يريد هذا الذي أورده قرين شعره مهالك التنبؤ؟؟؟ ربما لسبب كهذا قررت أنني استطيع أن أظل "هاوياً" لا أن أصبح "شاعراً "!!!! |
|