منتديات العريجا
مرحبا بك في منتديات العريجا سجل معنا وكن عضوا فاعلا
منتديات العريجا
مرحبا بك في منتديات العريجا سجل معنا وكن عضوا فاعلا
منتديات العريجا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» البيت محروس وستو تكوس !!!
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالإثنين 07 يناير 2019, 9:08 pm من طرف عبدالرحمن قدالة

» من أخطاء المتصوفة وتجاوزاتهم
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2018, 8:55 pm من طرف عبدالرحمن محمد

» ابو مصعب
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالأحد 14 يناير 2018, 6:39 pm من طرف Ismail

» الجاك إبراهيم الشايقي (أمير ظرفاء العريجاء)
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالأحد 10 ديسمبر 2017, 1:08 pm من طرف Ismail

» مسدار أخوالي صباحي ورحمة
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 3:47 pm من طرف Ismail

» بامبيدو يا درة بلدنا الجميلة
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالإثنين 27 نوفمبر 2017, 3:18 pm من طرف Ismail

» مسدار أبو الهيثم (فضل المرجي)
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالأربعاء 22 نوفمبر 2017, 9:42 pm من طرف Ismail

» مسدار أبواتي العرواب الأماجد
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالخميس 19 أكتوبر 2017, 1:22 pm من طرف Ismail

» مسدار السلفية الملتزمة
رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالأربعاء 18 أكتوبر 2017, 5:59 pm من طرف Ismail

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 رحلة بين طيات الحضيض!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




رحلة بين طيات الحضيض! Empty
مُساهمةموضوع: رحلة بين طيات الحضيض!   رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالثلاثاء 09 أغسطس 2011, 3:15 pm

[[color=indigo][font=Times New Roman]center][color=indigo]
رحلة بين طيات الحضيض________________________________________

زورقي يتراقص على مرأى الأفق ..هكذا بدأت رحلتي من الحضيض إلى.. عنان قبة السماء..لم يمنحني القدر صديقا ..فقط كتباً رثة ..و قلباً مشروخا ً. و في نحيب غرباتي ..كل السحر الذي تغنيته في ليالي البدر..ذكريات تعانقني..كلما اجتزت موجاً ..وأصوات تلين و تصخب ..تغرقني في أعماق السمفونيات.."زهرة أقحوان" ووسائد أحلام تبللها دموع المغادرين ..كل هؤلاء ارتسموا كصور مائية على جبين حقلي الصغير ..لم أعد كما كنت ..كقيصر روماني أو كمليكة سبئية..كل ما اضحيت به وآلت إليه حا لتي ،هو ذا.. قاربي الراقص يتهاوى (مذبوحاً من الألم ) وهذا الجرح الغائر في كبدي..بمداد نزيفه لا ينضب.. بيد أنني سوف أصل ذات يوم.. إلى مرافئ حريتي التي أخشى كذلك ألا أجد منها شيئاً سوى حفنة من سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءاً .. لذا ظللت أبحر ليس حباً في البر و لا لأتقصد الصخور..لتحميني من آفات البحر..فما أبعد أشرعتي أيتها المنارة عن معانقة لمساتك .. سنواتي ..حبال صيد تشتد بها الريح في يوم عاصف ..كلما اقتضب جبينها ...وتناثرت مني الأحلام ..و لكن...........
لابـــــــــــــــــــــــــأس
فالأغبياء فقط.. من يحلمون ، بأن للأحلام أقدام تسعى بها إلينا ؛بدلاً من أن نسعى إليها وهو منطق من البلادة التي حلّت علينا من كل حدب وصوب ، فلا بأس بأن نحلم ..أن للأحلام أجنحة لتطير ، لابأس بأن نبكي على أشياء لم نفعلها ، وأن نعترف بأشياء لانعرف يقينا ما إذا كانت تستحق منا عناء الإعتراف، أو حتى الذين نعترف بها لهم هل هم على طهارة تجعلهم أهلا لثقتنا أم لا، لابأس بأن نأخذ قيلولة بعد عناء طويل مع اليأس والمحاولة لإنعاش جسد متوفى قبل أوان بدايته ، ولابأس أن نضجر أو لا نضجر؛ أن نعتني بحطامنا وبما نتقاذفه في شوارعنا من هموم فارغه وعلب نصف ممتلئة، وبأبوابنا المشرعة لدخول الكلاب والفراشات على حد سواء ،ولنوافذنا التي تفضح ما هو لون ملابسنا الداخليه و ما هي أغانينا المفضله ، وما كانت آخر فاتورة سددناها وماذا كانت آخر شتيمة لقفناها خلف ظهر قائد ما ، وبالسكك المخطط لها تعجيل مساراتنا بين الأبنية والقبور حداً بحد ، وبالوسائد الباردة داخل أوكارنا المهجورة على قاطنيها، لا عناء لو اشتكى الجار من تصنعنا أو لباقتنا ، لابأس بيوم نتحرر فيه من كل شئ من أجل لا شئ ، أو من أجل سبب لم يجئ بعد ليفقد هويته كما حصل معنا بعد خروجنا من الأرحام الضجرة والسعيدة احياناً.وبلا شك لابأس أن لايأتي الأمل أو يأتي بغدٍ ليس منه بأمثل أو بدون غد، لابأس أن نستطعم في لساننا طعم الملح ، ونحن نتنشق رائحة الورد المصنوع ، لابأس بـما (كان) كسابق نفاخر به أو نتعقد فيه ، ولابأس بـما (يكون) كسرد سيأتي بالمخرج الحتمي ، لابأس بماهو(كائن ) الآن ؛ كتصنيف لنا وللوقت في ذات الآن ، لابأس بأن ..و لن وكي ولام التعليل ..فقط لنعيش ليوم دون عثرة تبددنا ، أو تحيينا ، بقسم مقلظ و يمين غموس تغمسنا في شبر ماء ..ويجعلنا نفقد ذاتاً ملطخة بالخطيئة ..وحتى الآن لابأس بما يمر عليها أو بها أو فيها ؛أو لا يمر .لابأس أن يمضي هذا اليوم بدون تعداد ، بدون توجس خيفة من مجهول في ظاهره ، وفي باطنه (مساحة )نرسم فيها ما لابأس في النظر إليه ..وما لابأس في المرور بجانبه دون إلتفات .....لابأس إذن..و لا بأس !!..... أن نحلم! نحلم بماذا؟؟؟ ب"وطن من بلور"
فقد سئمت من التعنيف.. أصوغ القطرات قطرة . تلو .قطرة ..فتغير السحابة وجهتها ..أهادن الريح ،فتستغفلني آناء السكون تحرِّض عليّ الفصول فأمضي و في صميمي..وجدان أجوف .....أجامل شعب النشيد..وأردد بعض النشيد.."آيات الشغف ستعيدنا "بيارق تحلق فوق الفردوس..غارسة للروح زنبقة الحس ،يهتف آخر : إذا الشعب يوماً أراد البقاء** لا بد للبلور أن ينكسرعلى صخرة القدر و يشيع الضياع في صوامع الكهنة منشطراً ..كنيزك سماوي يتحرر منه الشعاع حينما تنخلع الأوراق من أعصانها وتهجر الزهرات أكمامها ويذهب الزبد جفاءً ويبقى الذهب رماداً لما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع .يضيف آخرون :وحتى الرماد سينبت عشبا ًسوف يزرقُّ النهر الداكن وستبكي الشمس خجلاً خلف شال العروس..ستغني النجمات و الطير لـ(نهاية لعنات الزخم الفضفاض)!س..س..سوف(انتهى نشيد،وولد شعب جديد) فقدت يدي صوابها في تحسس القدر وأصالتها في عزف الوتر ورصانتها في حديث المطر ...خاصرتي باتت وجهة سياح ..أمم تغدو وتروح..تشرب من حثالة كادت تذوب في قعر كأسي ..هكذا لحني غدا ..هكذا غدي ..لحن صفق الجميع لبوحي برعونته وسخرو من وطني المتشظي كقارورة من البلور فرغت في أحشائها كل الرؤى ..من أحلام الرجوع . رباه، هل لشعبي من وطن؟رباه ..أما لوطني من نشيد؟.......عانيت لأكتب عن شعبي، وأهذب فوضى كلماتي..فكانت عباراتي مثل وطني ، صعبة المنال ..سهلة الإنكسار ..مثل البلور.....لكنني مصر رغم كل شيء على المضي قدماً.......
و أكاليل العتمة تمر[/color] ..لا أتوقّع ..في أي من سراديب الروح..تنتشل النفس من البرد ..وتشعل من الرماد..سحراً غامضا يبث دفء الحياة ..في كل زوايا القلب ،أنت ..من أنت ؟رحّال بين الأمكنة ..و متلبس لكل الكنايات الممكنة ،لا تبهرك الشمس ..ولايشجيك البدر ..ولاتسهرك الأمنيات ،متحصن داخل ..شعاعك ..أم حالم بالمعجزات ،قد تجاوز حلمك الوردي..إلى الأزرق القاتم ..لينفرد بالبحر ..و يتعدى المسافات ،يتولى مراقصة الموج ..إلى حين ظهور النجم ..نجم أظنه آخر ..أثر لإبتسامتك..على جبين الأمسيات، من أنت ؟ لتعبر دون توقيع ..سراديب الروح ..حاملاً..مسكا و إكليلاً و شمعة ..ثم لتغادر تاركاً ورائك وقعاً لاقدامك على حبات الرمل و مساراً لخطاك الهائمة على وجهها والمنهكة من وعثاء السفر ..ترافقك النسمات وهي تنبض بدفئ أنفاسك حين مررت من ها هنا وعيناك تذرفان قطراً لا ينضب معينه...تظل تسكبه بسخاء فوق ذراع وطنك المحمول بحراً إلى غير وجهة ولكن لماذا؟؟
ثم ما لتلك الدمعة تأبى أن أبداً تجف؟؟؟ ..دائما ماتخوننــــي..تذرف دون إذن مني فتنسكب خارجةً عن طوع قلبي و مضمار عقلي تمر بين حنايا شراييني..هكذا ..بانسيابية ...تعلن استقلاليتها عن جسدي.. قطرة واحدة تكفي لتفضح كل شئ ..وتقول كل شئ مهما كتمتها تنساب مهما حبستها ..تظهر للعيون الأخرى تترجمني بلغة طفوليه فأنصاع لها لتقتاد من داخلي لعالم هزيل ناعم ، وأخرس ..آه من تلك الدمعة..كيف أعاقبها كيف أهادنها ..كيف أخدع صفائها وأنهي اضرابها عن طاعتي..عندما أضحك ..تشاركني بذلك فتتسلل لتحمر وجنتاي ..وترقص أساريري عندما أغضب لاتتأكد من درجة جماحي تطل من نافذة عيني وتزحلق جسدها المائي على السطح الأملس لتغري بعدها ..الأيادي والمناديل ولتجعلني محل تساءل وفضول آآه من تلك الدمعة ..ماذا أفعل بها ؟مهما جففتها ..لاتنتهي ..مهما توسلتها ..لاتتوقف حتى دمي الحامي ..أكثر منها شهامة و رحمة فعندما ينجرح قلبي ينزف الدم من الأعماق إلى الأعماق ..هكذا ..بكل سرية ..دون انتباهة أحد. أما هي ..فلا تهدأ ولايقر لها متكأ إلا عندما يعرف القاصي والداني بأني محب حتى النخاع وكذلك تفعل حين أضحك لا تأبه يحزني الشديد و لا تلقي بالاً إلى الطقم اللؤلؤي الذي يبرق حين..ابتسم ..و لاأنكر بأنها تغير أحيانا منه ..وهي الآن تهددني ..بأنها سوف تخرجفجأة وتغرق هذه الأوراق قبل أن يقرأها غيري تلك الدمعة...دائما تجعلني أتساءل :هل هي نعمة مدين أنا لها بالشكر ..أم هي منفذ يجعل مني إنساناً..سهل المراس!!
[color:d2d0="red"
] ed]لمحة عرفان هناك بعض أناس كانت لهم توقيعات رسموها في ذاكرة أيامي ، لن تمحى تلك المواقف التي بيننا أبدا ، و ربما سأبرهن لهم ذات يوم أنني كنت أهلا لتلك الثقة التي كنت أراها في أعينهم ...إذا أعانني الله على إجتياز صعوبة عثرات الكرام على سكك اللئام .و عبرثرثرتي في المليان هذه ، أريد قول شكراً لكل من رافقني في لحظاتي الصعبة ، و لمن تحمل تبعات حماقتي ، و لكل من أشعرني بأن العالم مازال بخير ، و أن النبض الإنساني مازال يحتوي بين نبضاته الحب الذي لو كنا تمسكنا به ، لما كان حال العالم كما يبدو الآن ، و لما كنا بحاجة لأن نستجير بنار "التتار" ليخففوا عنا و طأة رمضاء "المغول" ، ول ما كنا منحنا للآخر فرصة تمكنه من ذقوننا..ولما جعلنا لبؤساء الأرض سلطاناً علينا ، و لم كان لبرئ مناّ محل اتهام يجعله في حالة يرثى لها ..يمكث قلمي فوق سطر الخاطرة ..و لايجد ما يكتبه غير الذي كتبت و سيظل اكتب ..ربما بعض الحروف ستمحوها الرياح ..و تطويها الأيام ، ولكن الذي سيبقى هو هذا الشعور الأنيق الذي حفزني على بداية الكلام ..و سيقدحني دوماً كلما خبت عندي جذوة البقاء..إنه الحب إذن من يصنع طعما للحياة ..و سأظل أقول شكرا لمن منحوني وجودي فيها ، وسيظل كل واحد منهم ينبوعا استورد منه ..أسرار بقائي. واكتفيت.
لمحة نورسية
جميل أن نرى مابداخلنا ..ينبت حلما نحياه ..لكل من ساقه الحظ لهذه الخاطرةالمدونة ..أتمنى لكم ولي الأفضل في هذا العالم الخرف ، الذي نعيشه ويعيشنا ، واتمنى أيضا أن تشاركوني بأفكاركم وخواطركم ، لأنني أعلم الكثير منكم ، سوف يتلمسون تلك الثغور التي خلفتها أقلامي دون قصد ..أكرر التحية ..والأمنيات ..طبتم وطابت أوقاتكم .


[/
font].
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البرنس

البرنس


عدد المساهمات : 234
تاريخ التسجيل : 18/10/2010

رحلة بين طيات الحضيض! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة بين طيات الحضيض!   رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالخميس 11 أغسطس 2011, 10:34 am

ود الاصيل اشكرك علي الكلمة والمفردة الجميلة الرائعة بقدر رعة وجودك في المنتدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




رحلة بين طيات الحضيض! Empty
مُساهمةموضوع: رد: رحلة بين طيات الحضيض!   رحلة بين طيات الحضيض! Emptyالخميس 11 أغسطس 2011, 4:10 pm

البرنس كتب:
ود الاصيل اشكرك علي الكلمة والمفردة الجميلة الرائعة بقدر رعة وجودك في المنتدي
[size=24]تسلم يا برنس و لعل هذا من رفيع ذوقك و صبرك الجميل على قراءة كلامي المطلق على عواهنه هكذا كالأفق و مفرداتي الجوفاء كما العدم و أحرفي المهملة هكذا بلا نقاط.. سبق لي أن كتبت كلاماً فيه حشو كتير بعنوان "ثرثرة فوق جدار الصمت"، ظننت بادي الرأي أنها ثرثرة في المليان. و لكن تبين لي فيما بعد أن أحداً لم يقرأ منها و لا حرفاً واحداً ،عدا قارئاً واحداً هو أخونا الشيخ الذواقة الأنيق/ إإسماعيل الذي ما أن فرغ من قراءتي بشق الأنفس حتى علق عليها بقوله: لا شك أن هذا كلام رائع و لكن"أقطع دراعي لو فهمت منه شيئاً "..و لعله لم ينتبه لحسن صنيعه بي حين قال ذلك.. لكون مقاصدي لم تكمن أصلاً في أن يكون لكلامي معنى محدداً. و لا تطالب من يقرأها بفهم محدد. بل كانت ثرثرة من أجل الفضفضة و تفريغ الفشافيش..
لا تتعجب مني يا صديقي ،فكلنا نعفل شيئا من هذا القبيل في حياتنا اليومية..ربما ليس لغرض أكثر من مجرد طرذ الرائحة من فمنا جراء السكوت...
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رحلة بين طيات الحضيض!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رحلة الى الدارالاخرة
» رحلة السحلية المريرة الى الخرطوم ووفاتة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات العريجا :: المنتدي الادبي والثقافي-
انتقل الى: