هذه مجادعة دارت في مارس عام 2008م، والمنتدى لا زال يتلمس طريقه بين ردهات التروبوسفير والأيونوسفير،،، وكان من أبطالها الأخ/ يوسف محمد الأمين محمد الحاج، الذي يجري حب العريجا في شرايينه، ويحن إليها حنين النوق بكر تيلاد،،،
والآن تدور مجادعة جديدة حول ذات الموضوع الشيق، وهو التغني بالعريجاء، ومرابعها ومعالمها، ومواطن السحر فيها، وإظهار الشوق إليها والحنين إلى ربوعها،،،
ولكنها مجادعة ليس لها أبطال، حيث أن حدباي (فك البيرق)، وود نور الله وعوض الجيد كل واحد رمى ليه (بيضة ديك) وعرَّد... يقول ريمة الرزيقي (راجل حواية وأبو ام تكاسي):ـــــ (الجماعة العرَّدوا تِتِّين)!!
ومجدي محمد حمد اكتفى بتحميس الطارة، وإطلاق الشارة، وبعد داك الشافو ما إنشاف!!