دي قصة واحد مسكين وألتغ (ألجن) كان ساكن مع العزابة .. فقامو يوم يتونسو(هبشات ماقبل جرالبطانية). رميات وشمارات كدا عن الغراميات وما شابه.. فكان أكتر واحد بقرقو عليه أخونا الطيب دا.. قالو ليه أها اللخو أنت كيف مع (مرض حامد) والحاجات الناعمة دي؟؟ والله الليلة أصلو مانخليك تنوم ألا تقول لينا بتحب منو! حلف بالتقطعو) ما يجيب سيرة(خايف الهوا إقسما) قدر ما اتحايلو عليه قالو: طيب ياخي لمح لينا بأية حاجة.. في النهاية بعد نعس تب قام قال ليهم ثمح كدي امهلو لي أنا بقول براي.. لكن فرد حرف واحد بث من إثما ما بزيكم عليه! خلاث؟هيييييه..هييييه صفقوا قالو ثمح حلاث أها قول آسجم وخلصنا : قال: إثما إثما,, ياخي إثما فاطنة بت عبدالقا......(يعني عبد ا لقادر). [/b]